أَأُوثِرَ عَيْشاً والعَدُوُّ بِأَرْضِنا ... يُشَيِّدُ حِصناً أَوْ يَخُطُّ مَطارا
" قيلت بمناسبة ما ذكر في أحد المجالس في النوع المسمى في البديع بالمطابقة، والمطابقة هنا في الجمع بين الليل والنهار، والبياض والسمرة، والقبة الزرقاء (أي: السماء) والأرض".
نُجومُ الْقُبَّةِ الزَّرْقاءِ تَبْدو ... بِلَيْلٍ في بَياضٍ وازْدِهارِ (?)
وَسُمْرُ الْغيدِ مِنْ فَتَيَاتِ حامٍ ... نُجومُ الأَرْضِ تَخْطُرُ في النَّهارِ (?)
" بعث أمير شعراء تونس السيد الشاذلي خازندار (?) بقصيدة إلى الشاعر، فأجابه بالقصيدة التالية" (?).
طالَ البَقاءُ وباعُ الْعَزْمِ في قِصَرِ ... فَما قَضَيْتُ بِهِ لِلْمَجْدِ مِنْ وَطَرِ