خالصًا لوجهه الكريم، وأن يغفر لي ولوالدي، وأهلي ومشايخي وجميع إخواني، ومن كان سببًا في هذه الدروس، ولجميع المسلمين، إنه ولي ذلك والقادر عليه، وسبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.
والحمد لله رب العالمين.
وكتبه
خالد بن جمعة بن عثمان الخراز
الكويت - الفيحاء
1428 هـ-2007 م