الحياء موجود في فطرة الإنسان، وعلينا أن نجعله رفيقاً لنا في كل أقوالنا وأفعالنا، وهناك بعض الوسائل التي تنمي هذه الصفة وتقويها في نفوسنا، ومن هذه الوسائل:
- اتباع أوامر الله سبحانه والخوف منه ومراقبته في كل حين واستشعار معيته.
- اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم والاقتداء به في حياته القولية والفعلية.
- غض البصر عما حرم الله سبحانه وتعالى، وعدم تتبع عورات الآخرين.
- الصبر عن المعصية: لأن الصبر على البعد عن المعصية تعين على ملازمة الحياء.
- تربية الأولاد على الحياء.
- مجالسة من يتصف بصفة الحياء.