لا شك أن التواضع من أخلاق الصالحين والفضلاء، ويكفي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان من سماته التواضع، فمن آثاره:
1 - (أن التواضع يرفع المرء قدرا ويعظم له خطرا ويزيده نبلا). (?).
2 - (التواضع يؤدي إلى الخضوع للحق والانقياد له.
3 - التواضع هو عين العز، لأنه طاعة لله ورجوع إلى الصواب.
4 - يكفي المتواضع محبة عباد الله له ورفع الله إياه) (?).
5 - (التواضع فيه مصلحة الدين والدنيا ويزيل الشحناء بين الناس، ويريح من تعب المباهاة والمفاخرة) (?).
6 - (التواضع يكسب السلامة ويورث الألفة ويرفع الحقد ويذهب الصد) (?).
7 - (ثمرة التواضع المحبة كما أن ثمرة القناعة الراحة وإن تواضع الشريف يزيد في شرفه كما أن تكبر الوضيع يزيد في ضعته) (?).
8 - التواضع يؤلف القلوب، ويفتح مغاليقها، ويجعل صاحبه جليل القدر، رفيع المكانة.