أو الإسلامية. ونجد -إلى جانب ذلك- المعتقدات الشائعة والعادات المتداولة المتصلة بالجن، وهي لم تجمع بعد جمعا كاملًا، وفي ثنايا هذه القصص جميعا مسائل تتفق ورأى الإسلام في الجن. فنجد مثلًا أن الاعتقاد الشائع عند المصريين هو أن الشخص الذي يقتل يصبح عفريتا يحوم في المكان الذي قتل فيه (انظر Spoken صلى الله عليه وسلمrabic of: Willmore صلى الله عليه وسلمgypt، ص 371، 374) بينما نجد أن المذاهب الإسلامية تنص على أن مرتكب الكبيرة يصير بعد الممات جنًا وذلك في عالم البرزخ (انظر كشاف اصطلاحات الفنون، ج 1، ص 265). وأورد ويلمور تفصيلات أخرى عن الجن في مصر (وانظر فيما يختص ببلاد العرب الحبنوبية: عبد الله منصور: The Land of Uz، ص 22، 26، 203، 316، 320؛ وأنظر أيضًا R. C. Thomson في Proc. of .Soc. of رضي الله عنهibl صلى الله عليه وسلمrch ج 28، ص 3، وما بعدها؛ Sayce في Folklore. سنة 1900، ج 2، ص 388 وما بعدها Lydia صلى الله عليه وسلمinsz- ler في Zeitschr. d. عز وجلeutsch. pal. Vereins ج 10، ص 170 وما بعدها؛ Mrs. H. H. Spoer في Folklore ج 18، ص 54 وما بعدها؟ ؛ صلى الله عليه وسلمspects of: Macdonald Islam، ص 326 وما بعدها).
والمجال لا يزال متسعا للدراسات الخاصة بهذا الموضوع.
المصادر:
(1) الدميرى: حياة الحيوان، مواد: جن، وسعلاة، وعفريت، وغول وكذلك الترجمة التي قام بها Jayakar لهذا الكتاب، لندن وبومباى سنة 1906 - 1908.
(2) عجائب المخلوقات للقزوينى، ص 368 وما بعدها. طبعة فستنفلد.
(3) Modern صلى الله عليه وسلمgyptians: Lane، مادة جن في الفهرس.
(4) صلى الله عليه وسلمrabian Nights: Lane المقدمة، تعليق رقم 21، فصل 1، التعليقات، 15، 24.
(5) صلى الله عليه وسلمrabische Philologie: Goldziher، ج 1، الفهرس.
(6) Vorlesungen: Goldziher ص 68، 78 وما بعدها.