أن الشاعر زهيرًا (المعلقة ص 16.5) يقسم بالبيت الذي بناه رجال من قريش وجرهم وعمّروه، وكذلك أقسم شاعر آخر هو الأعشى بالمعبد الذي بناه قصى وبنو جرهم. ويشهد ذلك بأن بنى جرهم اشتركوا في بناء الكعبة، ولكن اشتراكهم هذا كان على نحو لا يتفق تمامًا وما ذهب إليه المتأخرون من أنه كان يتولى الأمر في مكة أمراء تعاقبوا على حكمها حتى انتهى أمرها إلى القرشيين.
المصادر:
(1) ابن هشام، طبعة فستنفلد، جـ 4، ص 71 - 74.
(2) الطبري: التاريخ، طبعة ده غويه، جـ 1، ص 219، 283، 749، 768، 904، 1088، 1096، 1121 - 1124.
(3) الأزرقي (Chroniken) طبعة فستنفلد، جـ 1، ص 44 - 56.
(4) ابن قتيبة: كتاب المعارف، طبعة فستنفلد، ص 313.
(5) الأغاني، جـ 13، ص 110.
(6) المسعودى: مروج الذهب، طبعة باوبييه ده مينار وكورقاى، جـ 3، ص 95 - 104.
(7) المسعودى: التنبيه والإشراف في المكتبة الجغرافية العربية، طبعة ده غويه، جـ 8، ص 82، 185، 202.
(8) ابن الفقيه: المكتبة الجغرافية العربية، جـ 5، ص 27.
(9) ابن رسته: المكتبة الجغرافية العربية، ص 29، 60.
(10) البكرى: Geogr . Woerterbuch, طبعة فستنفلد، ص 489.
(11) الكامل، طبعة رايت، ص 265.
(12) ابن عبد ربه: العقد الفريد، جـ 2، ص 60.
(13) صلى الله عليه وسلمssai sur , Caussin de Perceval 1' Histoire des صلى الله عليه وسلمrabes جـ 1، ص 33 وما بعدها , 168، 177، 194 - 201، 218.
(14) Noeldeke في Zeitschr. d- عز وجلeutsch. Morgent Gesells جـ 14، ص 717.
(15) Funef Mdallaqut: Noeldeke جـ 3، ص 26 وما بعدها.
[بول Fr.رضي الله عنهuhl]