ناقصة جدًّا (صلى الله عليه وسلمgypten، ج 2، ص 326). والجبرتى أيضًا نقل من كتاب "سلك الدرر" للمرادى (رضي الله عنهrockelmann. ج 2، ص 294) ولعل هذا الكتاب قد أوحى له بالناحية الخاصة بتراجم الوفيات من كتابه عجائب الآثار، وله أيضًا موجز لتذكرة داود الأنطاكى (رضي الله عنهrockelmann ج 2، ص 364 (ويرجع في شأن هذه المصنفات كلها إلى المصادر المفصلة الواردة في كتاب بروكلمان (ج 2، ص 480) وذكر لين Lane في طبعته لكتاب ألف ليلة وليلة (فصل 2، تعليق 19) أن الجبرتى تلهى بكتابة نسخة أخرى من ألف ليلة وليلة، والظاهر أنها فقدت. وكان والد الجبرتى مغرما كذلك بالقصص والأغانى الشعبية (الخطط الجديدة، ج 8، ص 11، ج 2، ص 3 وما بعدها).
المصادر:
نذكر إلى جانب المصادر الواردة في صلب المادة:
(1) Merveilles biograph. et hist. du Shaikh.-، al-عز وجلiabarti، القاهرة سنة 1888. Notice cur In vie .. de 1'auteur
(2) Modern صلى الله عليه وسلمgyptians: Lane، الفهرس تحت كلمة عبد الرحمن.
(3) رضي الله عنهeitraege zur arab: Von Kremer Lexicographic فينا سنة 1883 - 1884 وهو رسالة في لغة كتاب عجائب الآثار.
[ماكدونالد عز وجل.رضي الله عنه. Macdonald]
+ الجبرتى: عبد الرحمن بن حسن، المؤرخ: ولد عام 1167 هـ (1753 م)، وتوفى عام 1825 أو أوائل عام 1826 م، وهو سليل أسرة حنفية من الجبرت. ويقول الجبرتى إن أهل هذا الإقليم كانوا متشددين في أمور دينهم، ينزعون إلى الزهد والتقشف. وانطلق الكثيرون منهم إلى الحجاز سيرًا على الأقدام، إما لأداء فريضة الحج واما مجاورين. ولهم ثلاثة أروقة خاصة بهم: أحدها في مسجد المدينة، والثاني في المسجد بمكة، والثالث في الجامع الأزهر بالقاهرة. وجد الفرع المصري من أسرة الجبرتى، واسمه عبد الرحمن، كان "الجد السابع" للجبرتى، وقد ذهب أولًا إلى مكة والمدينة حيث درس بهما وقتا طويلا، ثم وصل إلى