مثال على هذا الإخفاء: وهوأ ن اليهود رغبوا في أن يخفوا عن محمد [- صلى الله عليه وسلم -]. فقرة التوراة التي تقضى برجم الزانى. وقد زاد البخاري (كتاب الشهادات، باب 29) في تحديد هذا اللوم فقال إن أهل الكتاب بدلوا ما كتب الله وغيروا بأبديهم الكتاب وقالوا إنه من عند الله (?). ومع ذلك فلم يغال جميع أهل الجدل من المسلمين إلى حد القول بتبديل آيات الكتاب عن عمد. فقد سلك جماعة منهم سبيل القصد ونسبوا لليهود أنهم حرفوا معانيه. وأبرز المغالين ابن حزم المتوفى عام 465 هـ (1064 م) فهو يستنكر سبعًا وخمسين فقرة من التوراة ويجمع المتناقضات والأماكن التي وجدها فيها.

المصادر:

ما لم يرد في صلب المادة:

(1) W.Rudolph: : عز وجلie abhaengigkeit -des Qorans vom Judentum and Christent، um ص 12 وما بعدها.

(2) J.Horovitz: : - Koranische Un dersuchungen برلين، لييسك سنة 1926، ص 71.

(3) الكاتب نفسه في isi جـ 12، ص 298.

(4) M.Steinschneider: : - عز وجلie pole -mische and apologetische Literatur in ar abischer sprache .

(5) Goldziher . في. Morgenl. Gesells جـ 32، ص 341 وما بعدها.

(6) الكاتب نفسه في z صلى الله عليه وسلمtudes Juive Yصلى الله عليه وسلم، جـ 28 ص 79، 30، ص 1 وما بعدها.

(7) الكاتب نفسه في صلى الله عليه وسلمltestamentiche Wiscenschafi جـ 13، ص 315، ص وما بعدها.

(8) Neue رضي الله عنهeitragaege: Gruenbaum zur semitischen sagenkunde ص 100 وما بعدها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015