" التوراة" وبالعبرية تورا: في الآيات، المدنية (وفي بيت نسب للشاعر اليهودى السماك (?) في ابن هشام، ص 659) كتاب أنزل بعد إبراهيم (سورة آل عمران، الآية 65) وإسرائيل (= يعقوب، سورة آل عمران، الآية 93) ثم أيده عيسى (سورة آل عمران، الآية 50؛ سورة المائدة، الآية 46؛ سورة الصف، الآية 6) وفيه حكم الله (سورة المائدة، الآية 43). والذين يقيمون التوراة من أهل الكتاب يثابون بالجنة (سورة المائدة، الآيةْ 70) (?) أما الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها فمثلهم "كمثل الحمار يحمل أسفارًا" (سورة الجمعة، الآية 5) وتبشر التوراة بالنبي الأمى (سورة الأعراف، الآية 157) أي محمد [- صلى الله عليه وسلم -]، وتعد الذين يقاتلون في سبيل الله بالجنة (سورة التوبة، الآية 111) (?) وفي الآية 44 و 45 , من سورة المائدة عبارة من التوراة، فهي تردد تقريبًا نص الفقرة الخامسة والعشرين وما بعدها من الإصحاح الحادي والعشرين من سفر الخروج (?). أما المثل (?) الذي ساقته الآية 29 من سورة الفتح نقلًا عن التوراة والإنجيل فليس من التوراة ولكنه في جوهره من المزامير (انظر على سبيل المثال المزمور