صلى الله عليه وسلم raber، برلين سنة 1865 - وهذه المصنفات لا تشفى غلة الباحث.
(5) ويرجع - فيما يتصل بنظرية قرانات الكواكب عند تطبيقاتها على تاريخ الإسلا م - إلى Loth: O. في الدراسة الخاصة بالكندى التي ذكرناها آنفا.
(6) ابن خلدون: المقدمة، ترجمة ده سلان de Slane، ج 2 ص 217 - 226.
(7) ويرجع - فيما يختص بسير المنجمين ومصنفاتهم- إلى عز وجلie: Sutar Mathematiker and صلى الله عليه وسلمstronomen der صلى الله عليه وسلمraber, ليبسك سنة 1900 في , der mathem. Wis- صلى الله عليه وسلمbhandl. z. Gesch senschaften , ج 10؛ مع - Nach traege وهو عظيم القيمة في z. صلى الله عليه وسلمbh , math. Wiss. d. Gesch ج 14، سنة 1902، ص 137 - 185.
(8) ويرجع آخر الأمر إلى المصنفات الفلكية الواردة في هذه المادة.
[نللينو C. صلى الله عليه وسلم. Nallino]
" التهجد": مصدر الخماسي المزيد من مادة هـ - ب - د، وهو من الأضداد. وهجد نام وكذلك استيقظ وسهر وصلى بالليل وتلا القرآن بالليل. وأصبح المعنيان الأخيران - وهما الصلاة وتلاوة القرآن بالليل - هما الشائعين في الإسلام وقد وردت المادة مرة واحدة في القرآن في سورة الإسراء، (الآية 79)، "ومن الليل فتهجد به نافلة لك ... " إلا أنه قد أشير فيه الي قيام الليل بغير هذه المادة، فورد في سورة الذاريات (الآية 15 - 17) , "إن المتقين في جنات وعيون آخذين ما آتاهم ربهم أنهم كانوا قبل ذلك محسنين، كانوا قليلا من الليل ما يهجعون وبالأسحار هم يستغفرون". وفي سورة الفرقان (الآية 64)، اشارة الي الذين يبيتون لربهم سجدًا وقيامًا.
وقد يستخلص من القرآن أن الفريضة القديمة في مكة كانت صلاتين: صلاة بالنهار وصلاة بالليل (?) (سورة الإسراء، الآية 78 وما بعدها) وجاء في