وله تأثير على خصوبة الأرض، وكان في بعض الأوقات يوصف باسم بعل صلى الله عليه وسلمtudes sur les religions semi-: Lagrange tiques، باريس سنة 1903، ص 133 - 136؛ Handbuch der al: Nielsen tarab صلى الله عليه وسلمltertumckunde . كوبنهاغن سنة 1927، حـ 1، الفهرس؛ Jamme في Le Museon سنة 1947، ص 85 - 100؛ G. Ryckmans: في صلى الله عليه وسلمtti. صلى الله عليه وسلمccad Lincei، سنة 1948، ص 367؛ الكتاب نفسه: - Les religions صلى الله عليه وسلمrabes Preisla miques، الطبعة الثانية، لوفان سنة 1951، ص 41 وفي مواضع متفرقة؛ Jamme في رضي الله عنهrillant and صلى الله عليه وسلمigrain: Hist des Religions [1956]، حـ 4، ص 264 - 265). وهناك شواهد على إدغام الثاء والتاء وتحويلهما إلى ثاء مضعفة في اللغة العربية الفصحى، ولا شك أن المقابلة المعنوية لكلمة بعل هنا تثير الدهشة.

ولابد أن نلاحظ ورود كلمة بعل، بنفس المعنى، في بعض الروايات الخاصة بالشروط التي يُؤثر أن النبي صلى الله عليه وسلم قد فرضها باعتبارها شريعة تطبق على الأرض في العام التاسع الهجرى سواء على واحة دومة الجندل (على يد قائده أكَيدر بن عبد الملك) أو على قبائل بنى كلب (على يد قائدهم حارثة بن قَطَن؛ انظر: - Cae صلى الله عليه وسلمnnali: tani، العدد 2، حـ 1، ص 259 - 269 [وقد ناقش هذه الواقعة Mssil في صلى الله عليه وسلمrabia عز وجلeserta. نيويورك سنة 1927، ملحق رقم 7؛ وبحث بقلم W.M. Watt عنوانه محمد في المدينة Mu- hammad at Medina، أكسفورد سنة 1956، ص 362 - 365).

كما نلتقى به مرة أخرى فيما يرتبط بالخراج في الرسائل الكبرى الخاصة بالشريعة في القرن الخامس الهجرى (الحادي عشر الميلادي): الأحكام السلطانية تأليف أبي يعلى الحنبلي (طبعة القاهرة سنة 1938، ص 151) والماوردي الشافعي (ترجمة فانيان Fagnan . الجزائر سنة 1915، ص 314). ومن رأيهما في حساب هذه الضريبة مراعاة مورد الماء: وهو أربعة أضرب من الأرض المزروعة، من بينها نجد أن الأرض البعل تتحدد بدقة على وجه التقريب كما قلنا من قبل، في مقابل الأرض المسقية أو الأرض التي يرويها المطر ريا كافيا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015