كما قال تعالى: وَما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ [الأنفال/ 33] .
الذي وعد به رسول الله صلى الله عليه وسلم كما في سيد الاستغفار صلى الله عليه وسلم: «ومن قالها من النهار موقنا بها فمات من يومه قبل أن يمسي فهو من أهل الجنة» .
فالعبد بحاجة دائما إلى عون الله ورحمته مهما قدم من الأعمال الصالحة، وفي الاستغفار إثبات العجز عن الكمال في الطاعة والقربات. (?)
وتطهيرها وتزكيتها.
وأن يدرك أنه يكون سببا في تفريج أي هم أو كرب.
وأن يعلم أنه يكون سببا في بركة العمر أو الأجل.