وقَدْ أُجْمِعَ على تَقَدُّمِ عَلِيٍّ في الفَصَاحَةِ على غَيْرهِ، حَتَّى إِنَّ فُصَحاءَ الأُمَّةِ بَعْدَهُ وكُتَّابَهُمْ؛ كَعْبَدِ الحَمِيدِ ونَحْوِهِ، تَلامِيْذُهُ وتابِعُونَ لِطَرَيْقَتِهِ، فكانَ أَوْلى بِنِسْبَةِ النَّهجِ إِليهِ مِنْ غَيْرِهِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015