ويمكن الاستفادة من هذه المهارة في التنفيس عن المهموم، أو الغاضب، أو المريض.
ليست السيارة سوى مكان من أماكن كثيرة تحتوي فرصا للحوار الهادف البناء، الذي ينبغي أن تسود أجواؤه الحميمية علاقاتنا مع أولادنا؛ لنقطف ذلك نجاحا باهرا، وبرا وفيا .. حتى يأتي يوم يقول فيه الله تعالى: {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ = 21} [سورة الطور 52/ 21].
لحمة أسرية دائمة .. دنيا وأخرى بإذن الله تعالى.