"السابعة عشرة"1: أن إخراج الله الآدمي من البدو نعمة تشكر، ففيه فضل الحاضرة على البادية.

الثامنة عشرة: دعاؤه بهذا الدعاء2 وهو في غاية نعيم الدنيا.

التاسعة عشرة: "شكره"3 نعمة الملك.

العشرون: "شكر"4 نعمة التعبير.

الحادية والعشرون: ثناؤه على ربه "بأنه"5 فاطر السماوات والأرض6.

"الثانية والعشرون"7: إقراره "لله"8 بكونه وليه في الدنيا والآخرة.

الثالثة والعشرون: توسله بذلك كله إلى هذه "الحاجة"9 "وهى" 10وفاته على الإسلام وإلحاقه بالصالحين.

قوله: {ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ وَمَا تَسْأَلُهُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ أَفَأَمِنُوا أَنْ تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ} 11.

فيه مسائل:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015