العشرون: استغفاره لهم، "لما غفر"1 "لهم"2 حقه سأل الله لهم المغفرة.
الحادية والعشرون: رد هذه المسألة الجزئية3 إلى القاعدة الكلية4 وهي الثانية والعشرون.
الثالثة والعشرون: "تصديق القلب بأن الله أرحم الراحمين"5.
"الرابعة والعشرون"6: أن الذي خافوا منه واشتد عليهم "حتى فعلو بأبيهم وأبيهم ما فعلوا"7 "ظنا"8 أنه عليهم مضرة كبيرة وهو كون يوسف أرفع منهم صار أكبر المصالح لهم في دنياهم وفي دينهم "يبينه"9 الخامسة والعشرون.
وهي: قوله: {اذْهَبُوا بِقَمِيصِي هَذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيراً وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ} 10 ذكر انه قميص هبط به جبرائيل على إبراهيم حين ألقي في النار، فلما ولد إسحاق جعله عليه، فجعله