قيل: يفتضح في العاقبة1.
الحادية عشرة: قوله: {وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي} ما أجلها من مسألة وما أصعب فهمها! سواء كان "هذا من كلام يوسف عليه السلام أو من كلام امرأة العزيز"2.
الثانية عشرة: رد هذه المسألة الجزئية "إلى القاعدة الكلية وهي: أن هذا حال النفس" 3..
"الثالثة عشرة"4: الاستثناء من ذلك وهو من "رحمه الله"5، فأجاره الله من شر نفسه، كذلك ما أجلها من مسألة! "لكن"6 لمن فهمها7.
الرابعة عشرة: رد هذه المسألة الجزئية إلى القاعدة الكلية وهي "قوله"8: {إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ} .