الثانية: أن "مثل"1 هذا2 مما يعاقب "به"3 الأنبياء مع كونه "جائزا"4 لغيرهم.

الثالثة: أن المقرب قد "يؤاخذ"5 بما لا يؤاخذ به من دونه.

الرابعة: أن الشيطان قد يتوصل إلى "الأنبياء"6 بمثل هذا.

الخامسة: أن ترك هذا القول والاستغناء بالله من التوكل7.

السادسة: أن من المقامات ما يحسن "من"8 "شخص"9، ويلام في تركه ويذم من شخص آخر كما نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم من "أراد الإقتداء"10 به في الوصال وقال: "إني لست كهيئتكم" 11.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015