النية تشكل العمل، والنية محلها القلب، والقلب - كما ذكرنا - حرم آمن.
ولم يقبل رب العالمين أن يكرهنا على الإيمان، فكيف يكرهنا على الكفر؟!!
ولم يسمح رب العالمين للشيطان أن يدخل حرم القلب إلا بإذنٍ من صاحبه.
فاغتنم حياتك ووجه قلبك إلى الله، ودع الجدل. (?)