وقد أشار العلاَّمة القسطلاني - رحمه الله - في مقدمة شرحه (?) إلى «شروح صحيح البخاري» وذكر عن بعضها: أنه استوفى مطالعته، أو طالَعَ الكثير منه، أو وقف عليه، أو وقف على جزء منه، أو يصف الكتاب بما يدل على