بهجته فاختفت منه كواكب الدراري (?) , وكيف لا وقد فاض عليه النور من فتح الباري. (?) (?)
ذكر - رحمه الله - فضلَ «صحيح البخاري»، ثم الباعث على شرحه، ثم قال: (وهذه مقدمة مشتملة على وسائل المقاصد، يهتدي بها إلى الإرشاد السالك والقاصد، جامعةً لفصولٍ هيَ لفروع قواعد هذا الشرح أصول) (?). ثم ذكَر: