التوصية بتأليف جديد

ضرر كتب تأويل الرؤى أكثر من نفعها

فيها اسم الحيوان، وتحذف الخواص الطبية، والإسرائيليات، والأخبار والأذكار الصوفية، وتعبير الرؤى؛ لأن ضررها على القارئ أكثر من نفعها. (?)

ومِنَ الاختصار: أن يكون الحديث عن الحيوان في مَوضعٍ واحد، ولا يُفرَّق، كما فعل الدميري، وسبق التمثيل: (الجمل، والبعير، والناقة، والمطية، ... )، فيُذكر في موضع، ويذكر فيه الأسماء والصفات للحيوان، وفي الفهرس يُذكر معجمٌ بجميع الأسماء والصفات.

وبعد ذلك يُذَيَّل على الكتاب.

3. أن تقوم مجموعة بتأليف جديد، تستفيد من كتاب الدميري، ومن المراجع التالية:

1. مالم يذكره الدميري من كتاب «الحيوان» للجاحظ.

2. «نهاية الأرب» للنويري.

3. «معجم الحيوان عند العامة» لمعالي الشيخ: محمد بن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015