(2/ 292) «دابة»، (2/ 371) «دود»، (3/ 94) «عصفور».
مصادره كثيرة جداً، ومتنوعة من فنون عديدة، وقد ذكر حاجي خليفة أن الدميري جمع كتابه من خمسمئة وستين كتاباً، ومئة وتسعة وتسعين ديواناً من دواوين شعراء العرب. (?)
وهي ظاهرة لمن يقرأ الكتاب (?)، لأن المؤلف يتميز بالعزو والتوثيق ـ كما سيأتي ـ.
ذكر الدميري في مقدمة كتابه (1/ 37) أنه رتبه على حروف المعجم.
وظهر لي أن الترتيب على الحرف الأول والثاني والثالث أيضاً، ولم يخالف إلا نادراً، ففي (1/ 38) ذكر «الأسد» قبل «الإبل»، وذكر سبب