بَعْضُ أَهْلِ الْقِبْلَةِ فَلَا يُنْكَرُ وُقُوعُ مِثْلِ ذَلِكَ (?) ، فَإِنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَدْ قَالَ: " «لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَذْوَ الْقُذَّةِ بِالْقُذَّةِ (?) حَتَّى لَوْ دَخَلُوا جُحْرَ ضَبٍّ (?) لَدَخَلْتُمُوهُ» " (?) . لَكِنْ مُشَابَهَةُ ب (فَقَطْ) : لِمُشَابِهَةِ. الرَّافِضَةِ لِلْيَهُودِ وَوُجُودُ (?) مِثْلِ هَذَا فِيهِمْ أَظْهَرُ مِنْ وُجُودِهِ فِي الْمُنْتَسِبِينَ إِلَى السُّنَّةِ [وَالْجَمَاعَةِ] (?) .
وَأَمَّا قَوْلُهُ (?) : إِنَّهُ يَفْضُلُ عَنْهُ الْعَرْشُ (?) مِنْ كُلِّ جَانِبٍ أَرْبَعَ أَصَابِعَ ;