النِّفَّرِيِّ (?) . وَصَنَّفَ غَيْرَ ذَلِكَ] (?) قَدْ ذَهَبَ إِلَى النُّصَيْرِيَّةِ وَصَنَّفَ لَهُمْ كِتَابًا وَهُمْ يُعَظِّمُونَهُ جِدًّا، وَحَدَّثَنِي نَقِيبُ الْأَشْرَافِ عَنْهُ (?) أَنَّهُ قَالَ: قُلْتُ لَهُ: أَنْتَ نُصَيْرِيٌّ؟ قَالَ: نُصَيْرٌ جُزْءٌ مِنِّي (?) ; والنُّصَيْرِيَّةُ يُعَظِّمُونَهُ غَايَةَ التَّعْظِيمِ.

[التعليق على ما ذكره الرافضي من رمد الله وبكائه وغير ذلك]

وَأَمَّا مَا ذَكَرَهُ [هَذَا الْإِمَامِيُّ] (?) مِنْ رَمَدِهِ وَعِيَادَةِ الْمَلَائِكَةِ لَهُ وَبُكَائِهِ عَلَى طُوفَانِ نُوحٍ [عَلَيْهِ السَّلَامُ] ; (?) فَهَذَا قَدْ رَأَيْنَاهُمْ يَنْقُلُونَهُ (?) عَنْ بَعْضِ الْيَهُودِ، وَلَمْ أَجِدْ هَذَا مَنْقُولًا عَمَّنْ أَعْرِفُهُ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (?) ، فَإِنْ كَانَ هَذَا قَدْ قَالَهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015