كيف حال قلبك مع الله؟! كيف حال قلبك بعد الطاعة وحال الطاعة؟
كيف حال قلبك عند المعصية وبعد المعصية؟
كيف حال قلبك عند سماع القرآن؟ كيف حال قلبك في الصلاة؟
كيف حال قلبك عند سماع أخبار من هو أفضل منك في أمور الآخرة؟ وكيف حاله عند سماع أخبار من هو دونك؟
كيف حال قلبك عند رؤية العصاة؟ كيف حال قلبك عند مشاهدة أهل البلاء؟
كيف حال قلبك في الخلوة مع القدرة على المعصية؟
كيف حال قلبك عندما تعرض عليه فعل طاعة؟ تأمل دومًا حال قلبك، أصلح الله قلبي وقلبك.
7) مطالعة سير الصالحين والعلماء العاملين، فإنَّ لها فضلاً في بعث الهمَّة على تزكية النفس.
فلا تغفل عن تزكية النفس، فالنفوس تتفاوت، فلكلٍ منها ما يصلحها، فانظر إلى ما يُصلح قلبك فاعمل به، وسل الله العافية.
قال صاحب مختصر منهاج القاصدين: فأمَّا علم المعاملة، وهو علم أحوال القلب كالخوف والرجاء والرضا والصدق والإخلاص