الَّتِي أَلَّفَهَا الأَخُ الشَّابُّ خَالِدُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمنِ الْجُرَيْسِيُّ فِي فَضْلِ الذِّكْرِ وَالدُّعاءِ، وَوَسَائِلِ الإِجَابَةِ، وَبَعْضِ الأَدْعِيَةِ الْمَأْثُورَةِ، وَلَقَدْ أَحْسَنَ الاخْتِيَارَ مَعَ الاقْتِصَارِ عَلَى الثَّابِتِ الصَّحِيحِ أَوِ الْحَسَنِ مِنَ الأَدْعِيَةِ وَالأَْوْرَادِ الْمُؤَقَّتَةِ وَالْمُطْلَقَةِ، لِمَا فِيهَا مِنَ الأَجْرِ الْكَبِيرِ، وَكَذَا الأَذْكَارِ الْوَارِدَةِ مَعَ الإِشَارَةِ إِلَى مَا فِيهَا مِنَ الثَّوَابِ الْجَزِيلِ، وَاسْتَشْهَدَ عَلَيْهَا بِالنَّقْلِ الصَّحِيحِ، مَعَ تَخْرِيجِ الأَْحَادِيثِ