علم، هل لهُ [رد العيب] (?) أم لا؟
فالمذهب على قولين:
أحدهما: أنَّ البيع يلزمهُ في الثُلُثين، ولا رد [له] (?) لعلمهِ بالتدبير.
والثاني: أنَّ لهُ الرد، لأنَّهُ لم يدخل إلا على جُملة العبد لا على بعضهِ.
والحمد لله وحدهُ.