الطويل لخدمة العلم فيعيش عابدًا في محرابه متبتلًا في خلوته معطاء في ندوته فكانت هذه الكتب الكثيرة الوفيرة السخية التي كانت تتعامل مع أكثر فنون المعرفة في ذلك الزمان.