وبهذا الإسناد في قوله: {وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ (?)}.
قال الشافعي: نزلت في أمراء السرايا. وأُمرُوا إذا تنازعوا (?) في شيء – وذلك اختلافهم فيه – أن يردّوه إلى حكم الله، تعالى، وحكم الرسول، صلى الله عليه وسلم، [تسليما (?)].