7 - باب: ما حضرني فيمن آذى قرابة رسول الله، صلى الله عليه وسلم، أو أراد هوانهم، أو بغاهم العواثر، مع ما فيه من البيان: أن قريشا أهل أمانة، وأن رحم النبي، صلى الله عليه وسلم، موصولة في الدنيا والآخرة، وأن سببه ونسبه لا ينقطعان

باب

ما حضرني فيمن آذى قرابة رسول الله، صلى الله عليه وسلم، أو أراد هوانهم، أو بغاهم العَوَاثِرَ، مع ما فيه من البيان: أن قريشاً أهل أمانة (?)، وأن رحم النبي، صلى الله عليه وسلم، مَوْصُولة في الدنيا والآخرة، وأن سبَبَهُ ونَسَبَهُ لا ينقطعان.

* * *

أخبرنا أبو الحسن: علي بن محمد بن علي المقري، حدثنا الحسن بن محمد بن إسحاق الإسفرايني، حدثنا يوسف بن يعقوب القاضي، حدثنا محمد بن أبي بكر، حدثنا بشر بن المفضل (?)، حدثنا عبد الله بن عثمان بن خثيم (?)، حدثني إسماعيل بن عبيد (?) بن رفَاعَة بن رافع عن أبيه، عن جده: أن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال:

«يا أيها الناس، إن قريشاً أهل أمانة، فمن بَغَاهم العَوَاثِر أكَبَّهُ اللهُ، عز وجل، لمنخريه (?)» مرتين (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015