مُنْصِفًا فِي الْحَدِيثِ، فَأَمَّا أَبُو حَنِيفَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، فَكَانَا مُخَالِفَيْنِ لِلأَثَرِ» ، وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: لا يَسْتَحِقُّ مُحَمَّدٌ عِنْدِي التَّرْكُ، وَقَالَ النَّسَائِيُّ: حَدِيثُهُ ضَعِيفٌ، وَأَمَّا الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ، فَاحْتَجَّ بِمُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ فِي الْحَدِيثِ

أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْحَافِظُ وَغَيْرُهُ، قَالُوا: أَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْحَنْبَلِيُّ.

ح وَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمَ الْقَزْوِينِيُّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015