«ما رأيت أعلم بكتاب الله من محمد، كأنه عليه نزل»

إِدْرِيسُ بْنُ يُوسُفَ الْقَرَاطِسِيُّ، سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ، يَقُولُ: «مَا رَأَيْتُ أَعْلَمَ بِكِتَابِ اللَّهِ مِنْ مُحَمَّدٍ، كَأَنَّهُ عَلَيْهِ نَزَلَ»

«ما سمعت أحدا قط، كان إذا تكلم رأيت أن القرآن نزل بلغته غير محمد بن الحسن، وقد كتبت عنه

الطَّحَاوِيُّ، سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ أَبِي دَاوُدَ الْمَكِّيَّ، سَمِعْتُ حَرْمَلَةَ بْنَ يَحْيَى، سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ، يَقُولُ: «مَا سَمِعْتُ أَحَدًا قَطُّ، كَانَ إِذَا تَكَلَّمَ رَأَيْتُ أَنَّ الْقُرْآنَ نَزَلَ بِلُغَتِهِ غَيْرَ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ، وَقَدْ كَتَبْتُ عَنْهُ حِمْلَ بَخْتِيٍّ»

«حملت عن محمد بن الحسن حمل بختي كتبا، وما ناظرت أحدا إلا تغير وجهه، ما خلا محمد بن الحسن

مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الرِّقِّيُّ، نَا الرَّبِيعُ، نَا الشَّافِعِيُّ، قَالَ: «حَمَلْتُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ حِمْلَ بَخْتِيٍّ كُتُبًا، وَمَا نَاظَرْتُ أَحَدًا إِلا تَغَيَّرَ وَجْهُهُ، مَا خَلا مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ أَبِي حَاتِمٍ»

«حملت عن محمد بن الحسن حمل بختي، ليس عليه إلا سماعي»

نَا الرَّبِيعُ، سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ، يَقُولُ: «حَمَلْتُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ حِمْلَ بَخْتِيٍّ، لَيْسَ عَلَيْهِ إِلا سَمَاعِي»

«أنفقت على كتب محمد بن الحسن ستين دينارا، ثم تدبرتها، فوضعت إلى جنب كل مسألة

أَحْمَدُ بْنُ أَبِي سُرَيْجٍ الرَّازِيُّ، سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ، يَقُولُ: «أَنْفَقْتُ عَلَى كُتُبِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ سِتِّينَ دِينَارًا، ثُمَّ تَدَبَّرْتُهَا، فَوَضَعْتُ إِلَى جَنْبِ كُلِّ مَسْأَلَةٍ حَدِيثًا»

«ما ناظرت سمينا أذكى من محمد بن الحسن، وقد ناظرته مرة، فجعلت أوداجه تنتفخ، وأزراره

وَعَنِ الشَّافِعِيِّ، قَالَ: «مَا نَاظَرْتُ سَمِينًا أَذْكَى مِنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ، وَقَدْ نَاظَرْتُهُ مَرَّةً، فَجَعَلَتْ أَوْدَاجُهُ تَنْتَفِخُ، وَأَزْرَارُهُ تَنْقَطِعُ»

«كتبت عن محمد بن الحسن الجامع الصغير»

عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، سَمِعْتُ ابْنَ مَعِينٍ، يَقُولُ: «كَتَبْتُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الْجَامِعَ الصَّغِيرَ»

أَبُو خَازِمٍ الْقَاضِي، نَا بكْرٍ الْعَمِّيُّ، سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ سَمَاعَةَ، يَقُولُ:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015