«توفي أبو يوسف رحمه الله يوم الخميس لخمس خلون من ربيع الأول سنة اثنتين وثمانين ومائة» ، وقال

قَالَ بِشْرُ بْنُ الْوَلِيدِ: «تُوِفِّيَ أَبُو يُوسُفَ رَحِمَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْخَمِيسِ لِخَمْسٍ خَلَوْنَ مِنْ رَبِيعِ الأَوَّلِ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَمَانِينَ وَمِائَةٍ» ، وَقَالَ غَيْرُهُ: فِي رَبِيعِ الآخَرِ بِبَغْدَادَ وَلَهُ تِسْعٌ وَسِتُّونَ سَنَةٌ

«حضرنا جنازة أبي يوسف»

يَعْقُوبُ بْنُ شَيْبَةَ، سَمِعْتُ شُجَاعَ بْنَ مُخَلَّدٍ، يَقُولُ: «حَضَرْنَا جِنَازَةَ أَبِي يُوسُفَ»

«ينبغي لأهل الإسلام أن يعزي بعضهم بعضا بأبي يوسف»

فَقَالَ عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ: «يَنْبَغِي لأَهْلِ الإِسْلامِ أَنْ يُعَزِّيَ بَعْضَهُمْ بَعْضًا بِأَبِي يُوسُفَ»

وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا

أَخْبَرَنَا بِهِ أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ الأَبَرْقُوهِيُّ سَنَةَ خَمْسٍ وَتِسْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، أَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ أَبِي الْجُودِ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ الطَّلايَةِ، أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الأَنْمَاطِيُّ، أَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْمُخْلِصُ، ثَنَا أَبُو حَامِدٍ الْحَضْرَمِيُّ، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ، أَنَا أَبُو يُوسُفَ، نَا أَبُو حَنِيفَةَ،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015