«لا أقل من عشرة شهود، اثنان يموتان، واثنان يغيبان، واثنان لا يؤديان، واثنان يثبتان، واثنان

وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ فِي كِتَابِ الصَّكِّ يَعْنِي الأَسْجَالَ وَنَحْوَهُ: «لا أَقَلَّ مِنْ عَشْرَةِ شُهُودٍ، اثْنَانِ يَمُوتَانِ، وَاثْنَانِ يَغِيبَانِ، وَاثْنَانِ لا يُؤَدِّيَانِ، وَاثْنَانِ يَثْبُتَانِ، وَاثْنَانِ يَزُورَانِ»

" القرآن كلام الله، ومن قال: كيف ولم، وتعاطى مراء ومجادلة، استوجب الحبس والضرب

مُحَمَّدُ بْنُ شُجَاعٍ، سَمِعْتُ الْحَسَنَ بْنَ أَبِي مَالِكٍ، سَمِعْتُ أَبَا يُوسُفَ، يَقُولُ: " الْقُرْآنُ كَلامُ اللَّهِ، وَمَنْ قَالَ: كَيْفَ وَلِمَ، وَتَعَاطَى مِرَاءً وَمُجَادَلَةً، اسْتَوْجَبَ الْحَبْسَ وَالضَّرْبَ الْمُبَرِّحَ "

«لا يفلح من استحلى شيئا من الكلام»

وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «لا يُفْلِحُ مَنِ اسْتَحْلَى شَيْئًا مِنَ الْكَلامِ»

«لا يصلى خلف من قال القرآن مخلوق»

وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «لا يُصَلَّى خَلْفَ مَنْ قَالَ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ»

أبو العباس يعني السفاح، قد أشخص العلماء، فكنا نسمع تلك الأيام»

إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْجَرَّاحِ، سَمِعْتُ أَبَا يُوسُفَ، يَقُولُ: «كَانَ أَبُو الْعَبَّاسِ يَعْنِي السَّفَّاحَ، قَدْ أَشْخَصَ الْعُلَمَاءَ، فَكُنَّا نَسْمَعُ تِلْكَ الأَيَّامَ»

«من قال إيماني كإيمان جبريل فهو صاحب بدعة»

عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، سَمِعْتُ أَبَا يُوسُفَ، يَقُولُ: «مَنْ قَالَ إِيمَانِي كَإِيمَانِ جِبْرِيلَ فَهُوَ صَاحِبُ بِدْعَةٍ»

«إذا دخل في القنوت للوتر، رفع يديه في الدعاء» ، إن كان فرج ثقة

أَحْمَدُ بْنُ أَبِي عِمْرَانَ الْفَقِيهُ، حَدَّثَنِي فَرَجٌ مَوْلَى أَبِي يُوسُفَ، قَالَ: رَأَيْتُ مَوْلايَ أَبَا يُوسُفَ «إِذَا دَخَلَ فِي الْقُنُوتِ لِلْوِتْرِ، رَفَعَ يَدَيْهِ فِي الدُّعَاءِ» ، إِنْ كَانَ فَرَجٌ ثِقَةً

أَبُو خَازِمٍ الْقَاضِي: ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُوسَى قَاضِي هَمَذَانَ، ثَنَا بِشْرُ بْنُ الْوَلِيدِ، قَالَ: " كَانَ أَبُو يُوسُفَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015