فصل في المواقيت

فصلٌ

أولُ (?) ما يفعلُه قاصِدُ الحجِّ أو العمرةِ (?) إذَا أرادَ الدخولَ فيهما: [أنْ يُحْرِمَ بذلكَ، وقبلَ ذلكَ فهو قاصِدٌ الحجَّ أوِ العمرةَ ولم يدخلْ فيهما] (?)، بمنزلةِ الذي يخرجُ إلى صلاةِ الجمعةِ؛ فله أجرُ السَّعْيِ، ولا يدخلُ في الصلاةِ حتى يُحْرِمَ بها، وعليه إذا وصلَ إلى (?) الميقاتِ أنْ يُحْرِمَ.

والمواقيتُ خمسةٌ (?): ذُو الْحُلَيْفَةِ (?)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015