ولا راغِبٍ عنكَ ولا عنْ بيتِكَ] (?)، اللَّهُمَّ فأَصْحِبْنِي العافيةَ في بَدَنِي، والصحةَ في جِسْمِي، والعصمةَ في دِينِي، وأَحْسِنْ مُنْقَلَبِي، وارْزُقْنِي طاعتَكَ ما أَبْقَيْتَني، واجْمَعْ لي بين (?) خَيْرِ (?) الدُّنْيَا والآخِرَةِ، إنَّكَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ» (?).
ولوْ وَقَفَ عند البابِ ودَعَا هناك مِنْ غيرِ التزامٍ للبيتِ (?)؛ كانَ حَسَنًا.
فإذَا وَلَّى: لَا يَقِفُ ولا يلتفتُ، ولا يَمْشِي القَهْقَرَى (?)، قال الثَّعالبِيُّ (?) في «فقه اللغةِ» (?): (القَهْقَرَى: مِشْيَةُ الرَّاجِعِ إلى خَلْفُ)،