التعريفِ (?)، بلْ هذَا الطوافُ هُو (?) السُّنَّةُ في حَقِّهِ؛ كمَا فَعَلَ الصحابةُ معَ النبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ.
فإذَا طافَ طواف الإفاضةِ (?): فقدْ حَلَّ له كلُّ شيءٍ؛ النساءُ وغيرُ النساءِ.
وليسَ بِمِنًى صلاةُ عيدٍ، بل رَمْيُ جمرةِ العقبةِ لهم كصلاةِ العِيدِ لِأَهْلِ الأمصارِ، والنبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لم يُصَلِّ جمعةً ولَا عيدًا في السفر (?)، لا بمكة ولا غير مكة (?)، بلْ كانتْ خُطْبَتُهُ بعرفةَ خطبةَ نُسُكٍ، لا خُطْبَةَ جمعةٍ، ولم يَجْهَرْ بالقراءةِ في الصلاةِ بعرفةَ. (?)