{الْكَافِرِينَ (89)} [89] تام.
{بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ} [90] تام إن جعل محل أن رفعًا خبر مبتدأ محذوف، أي: هو أن يكفروا، أو جعل مبتدأ محذوف الخبر، وليس بوقف إن جعلت أن مبتدأ محذوف وما قبلها خبرًا، أو جعلت بدلًا من الضمير في «به» إن جعلت «ما» تامة.
{مِنْ عِبَادِهِ} [90] حسن.
{عَلَى غَضَبٍ} [90] أحسن.
{مُهِينٌ (90)} [90] تام.
{عَلَيْنَا} [91] جائز؛ لأنَّ ما بعده جملة مستأنفة الأخبار، وكذا بما رواه لفصله بين الحكاية وبين كلام الله، قال السدي (?): «بما وراءه»، أي: القرآن.
{لِمَا مَعَهُمْ} [91] حسن.
{مِنْ قَبْلُ} [91] ليس بوقف؛ لأن ما بعده شرط جوابه محذوف، أي: إن كنتم آمنتم بما أنزل عليكم -فلِمَ قتلتم أنبياء الله؟ فهي جملة سيقت توكيدًا لما قبلها، وقيل: إنْ نافية بمعنى: ما، أي: ما كنتم مؤمنين؛ لمنافاة ما صدر منكم الإيمان.
{مُؤْمِنِينَ (91)} [91] تام، اتفق علماء الرسم على وصل «بئسما»، والقاعدة في ذلك أن كل ما في أوله اللام فهو مقطوع، كما يأتي التنبيه عليه في محله.
{ظَالِمُونَ (92)} [92] كاف، و «ثم»؛ لترتيب الأخبار.
{الطُّورَ} [93] جائز؛ لأن ما بعده على إضمار القول، أي قلنا: خذوا.
{وَاسْمَعُوا} [93] حسن.
{وَعَصَيْنَا} [93] صالح.
{بِكُفْرِهِمْ} [93] حسن.
{مُؤْمِنِينَ (93)} [93] تام، ومثله «صادقين».
{أَيْدِيهِمْ} [95] كاف.
{بِالظَّالِمِينَ (95)} [95] تام، وقال أبو عمرو: كاف.
{عَلَى حَيَاةٍ} [96] تام عند نافع؛ لأنَّ قوله: «يود أحدهم» عنده جملة في موضع الحال من قوله: «ومن الذين أشركوا»، ويجوز أن يكون «ومن الذين أشركوا» في موضع رفع خبرًا مقدمًا تقديره: ومن