{وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ} [4] أكفى، مما قبله.
{أَلِيمٌ (4)} [4] تام، لانتهاء القصة التي أنزلها الله تعالى في شأن خولة بنت ثعلبة.
{مِنْ قَبْلِهِمْ} [5] تام عند نافع.
{بَيِّنَاتٍ} [5] كاف، ومثله: «مهين» إن نصب «يوم» بفعل مقدر، وكذا إن جعل العامل فيه «يبعثهم» العامل في ضمير «الكافرين» أو جعل جوابًا لمن سأل متى يكون عذاب هؤلاء؟ فقيل له: يوم يبعثهم، لا أن نصب بـ «مهين» أو بـ «للكافرين»، أي: يهينهم ويذلهم يوم يبعثهم، أو لهم عذاب يهانون به يوم يبعثهم؛ لأنَّه يصير ظرفًا لما قبله، وحسن لكونه رأس آية
«جميعًا» ليس بوقف لمكان الفاء.
{وَنَسُوهُ} [6] كاف.
{شَهِيدٌ (6)} [6] تام.
{فِي الْأَرْضِ} [7] حسن، ولا وقف من قوله: «ما يكون من نجوى» إلى قوله: «أينما كانوا»، فلا يوقف على «رابعهم» ولا على «سادسهم» ولا على «أكثر»؛ لأنَّ هذه الجمل بعد إلَّا في موضع نصب على الحال، أي: ما يوحد شيء من هذه الأشياء إلَّا في حال من هذه الأحوال فالاستثناء مفرغ من الأحوال العامة.
{أَيْنَ مَا كَانُوا} [7] كاف؛ لأنَّ «ثم» لترتيب الأخبار، ومثله: «يوم القيامة».
{عَلِيمٌ (7)} [7] تام.
{لِمَا نُهُوا عَنْهُ (} [8] جائز.
{وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ} [8] حسن، ورسموا «معصيت» في الموضعين بالتاء المجرورة كما ترى، «به الله» ليس بوقف؛ لأنَّ «ويقولون» حال أو عطف، وكلاهما يقتضي عدم الوقف.
{بِمَا نَقُولُ} [8] كاف، ومثله: «يصلونها».
{الْمَصِيرُ (8)} [8] تام.
{وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ} [9] جائز.
{بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى} [9] كاف.
{تُحْشَرُونَ (9)} [9] تام.
{آَمَنُوا} [10] جائز.
{بِإِذْنِ اللَّهِ} [10] كاف.
{الْمُؤْمِنُونَ (10)} [10] تام.
{يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ} [11] كاف، ولا يوقف على «فانشزوا»؛ لأنَّ الذي بعده جواب له، ولا يوقف