أن حالهم في الزمانين سواء، اهـ سمين.

{وَمَمَاتُهُمْ} [21] حسن في القراءتين (?).

{مَا يَحْكُمُونَ (21)} [21] تام، ومثله: «بالحق» عند أبي حاتم لأنه يجعل لام «ولتجزي» لام قسم وتقدم الرد عليه.

{لَا يُظْلَمُونَ (22)} [22] تام، ولا وقف من قوله: «أفرأيت» إلى «من بعد الله» فلا يوقف على «هواه» ولا على «قلبه» ولا على «غشاوة» للعطف في كل.

{مِنْ بَعْدِ اللَّهِ} [23] كاف؛ لأن الفائدة في قوله: «فمن يهديه من بعد الله».

{تَذَكَّرُونَ (23)} [23] أكفى منه.

{نَمُوتُ وَنَحْيَا} [24] جائز.

{إِلَّا الدَّهْرُ} [24] تام.

{مِنْ عِلْمٍ} [24] جائز.

{إِلَّا يَظُنُّونَ (24)} [24] كاف، ومثله: «صادقين».

{لَا رَيْبَ فِيهِ} [26] الأَوْلّى تَجاوُزه.

{لَا يَعْلَمُونَ (26)} [26] تام.

{وَالْأَرْضِ} [27] حسن.

{الْمُبْطِلُونَ (27)} [27] كاف.

{جَاثِيَةً} [28] حسن، لمن رفع «كلُّ» الثانية على الابتداء، و «تدعى» خبرها، وهي قراءة العامة، وليس بوقف لمن نصبها بدلًا من «كلَّ» الأولى بدل نكرة موصوفة من مثلها، وهي قراءة يعقوب (?).

{إِلَى كِتَابِهَا} [28] حسن؛ على القراءتين (?).

{تَعْمَلُونَ (28)} [28] كاف.

{بِالْحَقِّ} [29] حسن.

{تَعْمَلُونَ (29)} [29] تام.

{فِي رَحْمَتِهِ} [30] كاف.

{الْمُبِينُ (30)} [30] تام، ومثله: «مجرمين».

طور بواسطة نورين ميديا © 2015