موضع نصب مفعول «يستجب» والفاعل مضمر يعود على «الله» كان جائزًا، قال النخعى: ويستجيب الذين آمنوا؛ يشفعهم في إخوانهم.
{وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ} [26] جائز.
{مِنْ فَضْلِهِ} [26] كاف.
{شَدِيدٌ (26)} [26] تام.
{فِي الْأَرْضِ} [27] ليس بوقف للاستدراك بعده.
{مَا يَشَاءُ} [27] كاف.
{بَصِيرٌ (27)} [27] تام.
{مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا} [28] جائز.
{رَحْمَتَهُ} [28] كاف.
{الْحَمِيدُ (28)} [28] تام.
{وَالْأَرْضِ} [29] ليس بوقف؛ لأن قوله: «ومابث فيهما» موضعه رفع بالعطف على ما قبله.
{مِنْ دَابَّةٍ} [29] كاف.
{قَدِيرٌ (29)} [29] تام.
{عَنْ كَثِيرٍ (30)} [30] كاف، وكذا «في الأرض».
{وَلَا نَصِيرٍ (31)} [31] تام، وكان أبو عمرو ونافع: يقفان على «الجوار» بغير ياء، ويصلان بياء.
{كَالْأَعْلَامِ (32)} [32] كاف للابتداء بالشرط.
{عَلَى ظَهْرِهِ} [33] كاف.
{شَكُورٍ (33)} [33] ليس بوقف؛ لأن قوله: «أو يوبقهن» مجزوم بالعطف على «يسكن» ولكونه رأس آية يجوز.
{وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ (34)} [34] تام لمن قرأ: «ويعلمُ» بالرفع، وبها قرأ نافع وابن عامر (?)، على الاستئناف وليس بوقف لمن نصبه أو جزمه؛ فنصبه باضمار (أن)؛ كأنه قال: وإن يعلم الذين، وجزمه عطفًا على «أو يوبقهن» وهما كلام واحد (?).