«أن أقيموا الدين» بدل مما قبله، وإن جعل في موضع رفع مبتدأ، كان الوقف على «عيسى» كافيًا.
{وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ} [13] تام عند نافع.
{مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ} [13] تام.
{مَنْ يَشَاءُ} [13] حسن.
{مَنْ يُنِيبُ (13)} [13] تام.
{بَغْيًا بَيْنَهُمْ} [14] كاف، ومثله: «لقضى بينهم».
{مِنْهُ مُرِيبٍ (14)} [14] تام.
{فَادْعُ} [15] جائز.
{كَمَا أُمِرْتَ} [15] حسن، مثله: «أهواءهم»، وكذا «من كتاب».
{بَيْنَكُمُ} [15] تام.
{اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ} [15] حسن، ومثله «ولكم أعمالكم»، وكذا «وبينكم».
{يَجْمَعُ بَيْنَنَا} [15] جائز.
{الْمَصِيرُ (15)} [15] تام.
{مِنْ بَعْدِ مَا اسْتُجِيبَ لَهُ} [16] ليس بوقف؛ لأن قوله: «والذين يحاجون» مبتدأ، و «حجتهم» مبتدأ ثان، و «داحضة» خبر الثاني، والثاني وخبره خبر عن الأول، وأعرب مكى «حجتهم» بدلًا عن الموصول، بدل اشتمال، وعلى كلٍ فالوقف على «عند ربهم».
و {عِنْدَ رَبِّهِمْ} [16] حسن، ومثله: «وعليهم غضب».
{شَدِيدٌ (16)} [16] تام.
{وَالْمِيزَانَ} [17] حسن.
{قَرِيبٌ (17)} [17] كاف، على استئناف ما بعده.
{لَا يُؤْمِنُونَ بِهَا} [18] حسن.
{مُشْفِقُونَ مِنْهَا} [18] ليس بوقف لعطف ما بعده على ما قبله.
{إنها الْحَقُّ} [18] حسن.
{بَعِيدٍ (18)} [18] تام.
{يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ} [19] حسن، سواء جعل قوله: «يرزق» صفة لقوله: «الله لطيف»، أو جعل خبًرا بعد خبر، فإن جعلته صفة كانتا جملتين متفقتين، وإن جعلت «يرزق» خبرًا بعد بعد خبر كانتا مختلفتين.
{وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ (19)} [19] تام للابتداء بالشرط.