{((} [85] أحسن منه، وقال أبو عمرو: كاف.

{تَذَكَّرُونَ (85)} [85] كاف.

{الْعَظِيمِ (86)} [86] حسن.

{سَيَقُولُونَ لِلَّهِ} [87] أحسن منه.

{تَتَّقُونَ (87)} [87] كاف.

{تَعْلَمُونَ (88)} [88] حسن.

{سَيَقُولُونَ لِلَّهِ} [89] أحسن منه.

{تُسْحَرُونَ (89)} [89] كاف.

{بِالْحَقِّ} [90] جائز.

{لَكَاذِبُونَ (90)} [90] تام.

{مِنْ إِلَهٍ} [91] جائز؛ لأنّه نفي عام يفيد استغراق الجنس، ولهذا جاء (إذن لذهب كل إله بما خلق).

{عَلَى بَعْضٍ} [91] كاف؛ للابتداء بالتنزيه.

{يَصِفُونَ (91)} [91] تام، لمن قرأ: «عالمُ» بالرفع، وهو نافع وحمزة والكسائي؛ على أنَّه خبر مبتدأ محذوف، أي: هو عالم، وجائز؛ لمن قرأ: بالجر، وهم الباقون (?).

{يُشْرِكُونَ (92)} [92] تام.

{مَا يُوعَدُونَ (93)} [93] ليس بوقف؛ لأنَّ قوله: «فلا تجعلني» جواب الشرط، وهو «إما»؛ لأنَّها كلمتان: (إن) التي للشرط، ودخلت عليها (ما)، وهذه خلاف (إما) التي للعطف؛ فإنَّها كلمة واحدة، و «رب» منادى معترض بين الشرط وجوابه.

{الظَّالِمِينَ (94)} [94] تام.

{لَقَادِرُونَ (95)} [95] كاف.

{السَّيِّئَةَ} [96] حسن، والمراد «بالتي هي أحسن»: شهادة أن لا إله إلّا الله، و «السيئة»: الشرك.

{يَصِفُونَ (96)} [96] كاف.

{أَنْ يَحْضُرُونِ (98)} [98] تام، ومثله: «كلَّا»؛ لأنها بمعنى: الردع والزجر عن طلب الرجوع إلى الدنيا، وفي الحديث: «إذا عاين المؤمن قالت له الملائكة نرجعك، فيقول: إلى دار الهموم والأحزان، بل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015