{خَالِدُونَ (99)} [99] كاف.
{زَفِيرٌ} [100] جائز؛ على استئناف ما بعده.
{لَا يَسْمَعُونَ (100)} [100] تام.
{الْحُسْنَى} [101] ليس بوقف؛ لأنَّ «أولئك» خبر «إن».
{مُبْعَدُونَ (101)} [101] كاف.
{حَسِيسَهَا} [102] حسن؛ لأنَّ بعده مبتدأ خبره «خالدون»، والمبتدأ في حكم الانفصال عما قبله.
{خَالِدُونَ (102)} [102] كاف.
{الْأَكْبَرُ} [103] جائز، قيل الفزع الأكبر: ذبح الموت بين الجنة والنار، وينادى يا أهل الجنة خلود بلا موت، ويا أهل النار خلود بلا موت (?).
{الْمَلَائِكَةُ} [103] حسن؛ على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل «هذا يومكم» معه إضمار قول، أي: قائلين لكم هذا يومكم.
{تُوعَدُونَ (103)} [103] كاف؛ إن نصب «يوم» بفعل مضمر، وليس بوقف إن نصب بما قبله، والتقدير: وتتلقاهم الملائكة يوم نطوي السماء، وحينئذ فلا يوقف على «الملائكة» ولا على «توعدون».
{لِلْكُتُبِ} [104] كاف، والسجل: الصحيفة، وقيل: السجل كاتب كان لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -، والأوّل أولى لتعدد كتّابه - صلى الله عليه وسلم -، فالكاتب لا يعرف، ولا يحمل كتاب الله على ما لا يعرف، وقيل السجل: اسم ملك يطوي السماء كطي الملك لكتاب الصحيفة التي يكتب فيها أعمال العباد، فهو مصدر مضاف لفاعله، وقرأ الأخوان (?) وحفص: «للكتب» جمعًا، والباقون: «للكتاب» بالأفراد (?).
{نُعِيدُهُ} [104] كاف؛ إن نصب «وعدًا» بفعل مقدر، وليس بوقف إن نصب بـ «نعيده».
{عَلَيْنَا} [104] كاف.
{فَاعِلِينَ (104)} [104] تام.
{مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ} [105] ليس بوقف؛ لأنَّ قوله: «أنَّ الأرض» في موضع نصب بـ «كتبنا».