{فَتَيَانِ} [36] حسن، ومثله: «خمرًا» فصلًا بين القصتين مع اتفاق الجملتين.

{الطَّيْرُ مِنْهُ} [36] حسن، ومثله: «بتأويله».

{الْمُحْسِنِينَ (36)} [36] كاف، وكذا «من قبل أن يأتيكم»، وكذا «علمني ربي»، وقال

الأخفش: تام.

{كَافِرُونَ (37)} [37] كاف.

{وَيَعْقُوبَ} [38] حسن، وقيل: كاف؛ للابتداء بالنفي بعده.

{مِنْ شَيْءٍ} [38] كاف.

{وَعَلَى النَّاسِ} [38] ليس بوقف؛ لتعلق ما بعده استدراكًا، وعطفًا.

{لَا يَشْكُرُونَ (38)} [38] تام.

{الْقَهَّارُ (39)} [39] كاف.

{مِنْ سُلْطَانٍ} [40] تام.

{إِلَّا لِلَّهِ} [40] حسن، ومثله: «إلَّا إياه».

{ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ} [40] وصله أولى.

{لَا يَعْلَمُونَ (40)} [40] تام.

{فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْرًا} [41] حسن؛ للفصل بين الجوابين، مع اتفاق الجملتين، ومثله: «من رأسه»؛ لأنَّ قوله: «قضي الأمر» جواب قولهما: «ما رأينا»، وذلك أنهما رجعا عن الرؤيا، لما فسّرها السيد يوسف -عليه الصلاة والسلام -قالا كذبنا وما رأينا شيئًا، فقال لهما: «قضي الأمر الذي فيه تستفتيان».

{تَسْتَفْتِيَانِ (41)} [41] تام، وأفرد الأمر، وإن كان أمر هذا غير أمر هذا التخصيص، أحدهما بالخطاب بعد الفراغ منهما بالجواب.

{عِنْدَ رَبِّكَ} [42] جائز، ومثله: «ذكر ربه».

{بِضْعَ سِنِينَ (42)} [42] تام.

{وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ} [43] كاف، ومثله: «تعبرون»، و «أضعاث أحلام»، و «بعالمين».

{فَأَرْسِلُونِ (45)} [45] تام باتفاق.

{وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ} [46] الثاني ليس بوقف؛ لحرف الترجي، وهو في التعلق كـ (لام كي).

{يَعْلَمُونَ (46)} [46] كاف.

{دَأَبًا} [47] جائز، وكذا «تأكلون»، و «تحصنون»، و «يغاث الناس» لمن قرأ: «وفيه تعصرون» بالتاء الفوقية؛ لرجوعه من الغيبية إلى الخطاب، وليس بوقف لمن قرأه بالتحتية (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015