الجواب؛ لأنَّ في قوله: «فإن آنستم منهم رشدًا» دلالة عليه.
{رُشْدًا} [6] ليس بوقف؛ لشدة اتصاله بما بعده.
{فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ} [6] حسن.
{أَنْ يَكْبَرُوا} [6] أحسن منه، وقال أبو عمرو: كاف.
{فَلْيَسْتَعْفِفْ} [6] حسن.
{بِالْمَعْرُوفِ} [6] كاف؛ للابتداء بالشرط.
{فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ} [6] حسن.
{حَسِيبًا (6)} [6] تام.
{وَالْأَقْرَبُونَ} [7] الأول حسن، وقيل: كاف؛ على استئناف ما بعده، ومثله «أو كثر» إن نصب «نصيبًا» بمقدر.
{مَفْرُوضًا (7)} [7] تام.
{فَارْزُقُوهُمْ} [8] حسن، وقال ابن عامر: كاف.
{قَوْلًا مَعْرُوفًا (8)} [8] تام، وقيل: كاف.
{عَلَيْهِمْ} [9] حسن؛ على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعلت الفاء في قوله: «فليتقوا لله» جواب قوله: «وليخش الذين».
{سَدِيدًا (9)} [9] تام.
{نَارًا} [10] حسن.
{وَسَيَصْلَوْنَ} [10] قرئ بفتح الياء وضمها (?)، فمن قرأ: «وسيُصلون» بضم الياء مبنيًّا -كان أحسن مما قبله.
{سَعِيرًا (10)} [10] تام على القراءتين (?).
{فِي أَوْلَادِكُمْ} [11] حسن؛ على استئناف ما بعده.
{الْأُنْثَيَيْنِ} [11] كاف، ومثله «ما ترك» لمن قرأ «واحدةٌ» بالرفع؛ على أنَّ «كان» تامة، وحسن لمن قرأ بنصبها على أنها خبر كان (?).