كان أَحد الذين يتولون حراسة النبي الأَعظم - صلى الله عليه وسلم - أثناء محادثاته مع عروة.

وكان المغيرة (قبل أَن يهديه الله للإسلام) شابًّا صعلوكًا سكيرًا قاطع طريق، غير أَن اعتناقه للإسلام حوَّله إلى إنسان آخر، صار من الصفوة المختارة والشباب المؤمن القوي الذين اختيروا للقيام بمهمة حراسة النبي - صلى الله عليه وسلم - في ذلك الجوّ الملبد بغيوم الحرب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015