راضا نفسيهما على دراستها من جديد والانقطاع إليها كان منهما ومن أمثالهما تلك الطبقة من الأدباء التي تألّمَ الأستاذ أحمد أمين لفقدها في مصر ودعا إلى تكوينها (?).
* * *
وبعد، فلعلي أزعجتك يا صديقي بهذه الأحاديث، ولعلها جوفاء لا شيء فيها، فأنا أعتذر إليك وإلى أصدقائنا القراء وأرجو ألاّ يكثروا لي الشتائم ... وإلى الملتقى في رسالة أخرى تكون أقل سخفاً!
* * *