. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وذهب الجمهور إلى: التأويل على التفصيل، فمنهم: من قدر آياته جعل مجيئها مجيئه، تفخيما لشأنها، والمقام مقام زجر وتهديد، ولا يحسن ذلك إلا بإضمار القهر والبأس، فإضمار مثل ذلك مناسب لبلاغة القرآن (?).